Loading
العالم الحديث مرتبط ببعضه بخيوط من اللغة المكتوبة، أما الذين يعانون اضطراب
العالم الحديث مرتبط ببعضه بخيوط من اللغة المكتوبة، أما الذين يعانون اضطراب عسر القراءة، فإن الشبكة اللامتناهية من الكلمات قد تبدو عائقًا لهم.
بعد أن وصفت الحالة مدة طويلة بأنها اضطراب في التعلم، فإن هذه الحالة العصبية التي تجعل من تفكيك النصوص أمرًا صعبًا قد تفيد الأفراد ومجتمعاتهم في عالم مليء بالمجهول.
أعاد عالما النفس من جامعة كامبردج هيلين تايلور ومارتن ديفيد فيسترجارد فحص النظرة التقليدية لعسر القراءة التطوري على أنها عيب، مقترحين أن خصائصها العصبية قد تحمل فوائد تحت ظروف مختلفة.
يقترح العالمان أن الأدمغة التي تجد صعوبة في تفسير الكلمات المكتوبة خاصةً قد تجد أنه من الأسهل أن تستكشف محيطها بحثًا عن أدلة مفيدة تحسن من عملية اتخاذ القرار.
تقول تايلور: «لا تكشف النظرية التي تدور حول كون عسر القراءة عيبًا عن القصة بأكملها».
«يقترح هذا البحث إطارًا جديدًا لمساعدتنا على فهم القوى الإدراكية للمصابين بعسر القراءة فهمًا أفضل».
الدوبامين وعلاقته بالأمراض النفسية
الكافيين والاكتئاب: تأثيرات سلبية وإيجابيه
كيف يؤثر تدخين الماريجوانا في الذكاء العاطفي؟
لماذا حذر العلماء من أنه لا يجب أن يكون العقل البشري مستيقظًا بعد منتصف الليل؟
هل تستطيع ألعاب الواقع الافتراضي تحسين الصحة العقلية من خلال مكافحة القلق؟
لا يوجد تعليقات بعد
Loading
اترك تعليقاً